الحمد الله خير او سلام كانت غي حلامة
معاد درگول
( الجزء الأول من الحلامة )
ياودي او ماتسالوني حلوف ، حلمت العرايش ولات من أحسن المدن في الشمال ، شمن تجهيزات او شمن تهيئة ، او شمن مرافق ، كدخول شي إدارة عمومية كيبتسموا في وجهك او الناس ديال الجماعة ممقصرينش من جهدوم او كل ذي حق حقه ، ماكين لاصفقات ديال الجماعة المشبوهة ماكين لاهدر المال العام لا والو ، او العمالة متبعا الصغيرة أو الكبيرة ، او الأمن كاين ، خروج الساعة اللي بغيتي الأمن أو الأمان ، او ماكين لا استنزاف الثروات البحرية
لا مقالع الرمال لا مافيا العقار ، لايبيكا ولات واهلي او شمن غابة ، التنظيم او التنظيم او القانون فوق الجميع .
هادشي جاني غريب ، عيقت بلي غي حلامة ، او قولت أرى كمل المسارية في المدينة ، مخليت تاقنت شوفت كلشي ، او ياخوتي او متسالوني حلوف ، قنطت او مرضت او تغلغلت وسط الحلامة حسيت براسي مغجغج ، قولت انا منقدرش نعيش هيدا وخاا غي حلامة ، بقيت غدي او ساهي شدتني السخفة او طيحت الأرض ، شوفت واحد التآزر او التكافل او الناس كتهتم بيك ، الإسعاف من العيطة لولا كانت معاك ، داوني سبيطار ، متيقتش بلي هذاك سبيطار للا مريم ، اول مرة مكنشمش داك الريحة ديال الجيفة ، او نعام سيدي الكليما او الكراسا بحال الناس أو الأطر الطبية حاضرة او ماكين لادحاس لا طبيب مجاش ، لا سيكيرطي كضبر عليه باش يدخلك نتا الأول عند الطبيب ، لا والو التنظيم .
فرحت بدات كتعجبني الحلامة او عجباتني حتى السخفة ، او شمن هي او شمن ممرضة كتعتاني بيك ولا، واهلي ، نتا تبقا تزاوݣ المرض مايمشيش غي بقا او خلي هاد الممرضة حدايا ، شوية جا المندوب او كايطمئن على المرضى او الحالة ديالوم ، تا نهنا او حبس وخاا زعما هاذي حلامة ولكن تا هذي بزززاف ………
يتبع