محلية

السوق النمودجي يغرق بالأزبال

حميد الرواز

شركة هينكول تستعين بموظفين يتلاعبون بصحة المواطنين فمسألة تكدس النفايات في مكان حيوي بتعلق بالسوق يزوره ألاف من المرتفقين على طيلة الإسبوع و كذالك وجود عدد كبير من التجار بداخل السوق النموذجي بجنان فرنسيس تزكمهم الروائح الكريهة للتي لا تطاق حيت من كثرة الإهمال أصبح عدد من التجار مرضي يزورون طبيب العيون و طبيب الحساسية بإستمرار والأمر هنا يتعلق بعدد يبعت على القرف والضجر من جراء الإصابات المرضية نتيجة سوء تدبير قطاع يفترض أن يكون في خدمة السكان و المواطنين أما المرتفقين إلى السوق فالشكاوي تتعدد و لاتحصى وهاذا الوسخ والنفايات تسائل كل من له علاقة بالموضوع وتطرح عدد من الأسئلة وهل الشركة آحترمت دفتر التحميلات المعمول به من حيت البنود وهل إضافة بضع مئات الملايين من السنتيمات اللتي أضيفت إلى الشركة من أجل تحسين خدمتها بالمذنية آحترمت ووفت الشركة المدللة بوعودها شيئ لا يعقل أن تظل الشركة تستهتر و تعبت بالفضاءات العمومية و بصحة الناس كيف ما يحل لها وتشاء من غير حسيب ولا رقيب و أضف إلى ذالك أن تعين الشركة مسؤولا مازال مراهقا من جراء أفعاله الصبيانية لا يحترم توصيات اللقاءات اللتي تجمعه بالمتضررين من المواطنين ولا يحترم نفسه بعدم الإلتزام بمخرجات الإجتماعيات بحيت أصبح يشكل هذا السلوك الإستفزازي تحدي سافر و غير مبرر من مسؤول على تسيير شركة فوض لها قطاع حيوي مهم لا يقبل العبت متل قطاع تدبير النفايات المنزلية اليوم نقول للشركة وللمراهق كفى عبتا وكفى آستهتارا بصحة التجار بالسوق النموذجي جنان فرانسيس و كفى عبتا بصحة المواطنين عامة و كفى عبتا بالفضاءات العمومية، ويجب مخرجات الإجتماع اللتي جمعتك بتجار سوق القرب البركة وهذا تحد بيننا عندما يوضع مواطن بين كفتين سيختار كفة الإنتصار لكرامته، ماذا يعني أن تقوم الشركة بتنظيف أرضية سوق الصغير بالماء و المعطرات يوم زيارة الوزير و في نفس اليوم والساعة الأزبال تتراكم وتبعت روائح لا تطاق بالقرب من السوق النموذجي جنان فرانسيس نحن نطالب بتطبيق الإلتزام اللذي جمعك بتجار سوق القرب البركة.

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق