بدون

ليكسا استمرار للكوليزيوم فوق خشبة أبيندا .

إثنى عشر صيفا من الاصرار على الاستمرارية والثباث على الخشبة المسكونة بأطياف وارواح من عمروا بجوهرة التاريخ ليكسوس حضيرة التاريخ والتأريخ العرائشية،استمروا لعهدته و احياء سيناريوهات مكتوبة مدروسة بشخصيات مسرحية وطنية مشهورة واخرى محلية،نفس السيناريو كان بالامس البعيد بالجوهرة الحارسة للتفاحات الذهبية بحديقة الهسبيرديس فوق التلة هناك بوسط الكوليزيوم الروماني،الاختلاف فقط في السيناريو المحبوك بالدم والاسود والعبيد وفنطازيا الحاكم المتعطش للشراسة وغلبة العبيد،اما اليوم الموسيقى والتراجيديا و التجسيد للروح للامل للواقع وللحب وللقضايا الاجتماعية بمسرحيات يجسدها فنانون الفنا وجوههم بشاشاتنا الصغيرة والكبيرة وفوق خشبة ابيندا روح المسرح والسينما بالعرائش.
ليكسا مهرجان للثقافة المصنفة بالفن والمسرح فوق رقعة خشبية حبلى بالابداع لخلفية اضواء تتناسق وروح الفنان الذي يصول ويجول ويختزل الابداع للتواصل مع المتلقي باحساس يروي كل الاذواق والاحاسيس.
العرائش وسكانها وضيوفها لهم موعد مع خمسة ايام للتراجيديا والمسرح والفن الاصيل وابواب ابيندا وكراسيها ترحب بالجمهور العرائشي للدفع والرقي بالمجهودات التي يبدلها كل طاقم ليكسا للاشعاع الثقافي بالمدينة .
مرحبا بضيوف ليكسا والف سهلا ومرحبا بالجمهور العرائشي بمسرح ابيندا التواق لملىء جنباته بالجمهور الفنان الثواق لكل ما هو جميل.
اليكم البرنامج اليومي للمهرجان وعروضه المسرحية:

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق