محلية

هل هي لعنة الأزبال تطارد مدينة العرائش.

بقلم : هشام الشكدالي .


مرات سبعة أيام ديال “الباكور ” ورجعت حليمة لعادتها القديمة رغم اختلاف الاسم العائلي للجهة المخولة لها التدبير .
هل كتب على مدينة العرائش التعايش مع الأزبال رغم ملايير السنتيمات المرصودة .
استبشر الجميع وظنوا أن غياب شركة وحلول أخرى قد يضفي لمسة نظافة تجعل من المدينة حاضرة بمعنى أصح .
الظاهر والله أعلم أن السر ليس في استبدال اسماء الشركات او تغيير صاحبك بالي أكفس منو بل في نظرنا المتواضع السر يكمن في أمور أخرى …
لا أظن أن القادم سيكون احسن وخصوصا وان الاستحقاقات على الابواب ودأب البعض على استغلال ملف النظافة لاستمالة الساكنة .
استحقاقات بطعم الأزبال تعكس فقط ثقافة مستعمليها .
التوقيع

محمد بلمهيدي

مواطن من تجزئة المنار

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق