جهوية

لا تيأسوا أبداً، فبالإرادة، والثقة في ذواتكم الحرة، تعيشون شامخين

امرأةٌ لم تفقد الأمل في التعلم رغم سنها المتقدمة. هي رمزٌ للأمل الذي لا حدَّ له مهما كانت الظروف.

تأملوا نظراتها الشامخة، وهي تجتاز امتحان البكالوريا بكل ثقة إنها إرادةُ الأمهاتِ. لا ييأسنَ، مهما قستْ عليهنَّ الحياةُ. مهما استغلَّهُنَّ الإعلامُ المغربيُّ العفِنُ.

لذلك، لا تيأسوا أبداً، فبالإرادة، والثقة في ذواتكم الحرة، تعيشون شامخين، رغم وقوعنا في فخ دولةٍ محبِطة. لكن، اِبقَوْا شامخين في ذواتكم.

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق